حكم الفوركس الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله 2022

حكم الفوركس الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله 2022

حكم الفوركس الشيخ عبدالعزيز بن باز

حكم الفوركس

حكم الفوركس الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

حكم الفوركس قال الشيخ ابن باز في “مجموع فتاوى ابن باز”:

“المعاملة بالبيع والشراء بالعُمَل جائزة، لكن بشرط التقابض يداً بيد إذا كانت العمل مختلفة،

فإذا باع عملة ليبية بعملة أمريكية أو مصرية أو غيرهما يداً بيد فلا بأس

كأن يشتري دولارات بعملة ليبية يداً بيد، فيقبض منه ويُقبضه في المجلس

أو اشترى عملة مصرية أو إنجليزية أو غيرها بعملة ليبية أو غيرها يداً بيد فلا بأس

أما إذا كانت إلى أجل فلا يجوز، وهكذا إذا لم يحصل التقابض في المجلس فلا يجوز

لأنه والحال ما ذكر يعتبر نوعاً من المعاملات الربوية فلا بد من التقابض في المجلس يداً بيد إذا كانت العُمَل مختلفة

أما إذا كانت من نوع واحد فلا بد من شرطين: التماثل والتقابض في المجلس

لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ، وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ…” ثم ذكر الحديث

والعُمَل حكمها حكم ما ذكر، إن كانت مختلفة جاز التفاضل مع التقابض في المجلس

وإذا كانت نوعاً واحداً مثل دولارات بدولارات، أو دنانير بدنانير فلا بد من التقابض في المجلس والتماثل، والله ولي التوفيق

البيع والشراء في العمل جائزة لكن بشرط اليد باليد يعني

: التقابض، فإذا باع عملة ليبية بعملة أمريكية أو مصرية أو غيرهما يدًا بيد فلا بأس كأن يشتري دولارات بعملة ليبية يدًا بيد …

يقبض ويسلم، أو اشترى عملة مصرية أو إنجليزية أو غيرهما بعملة ليبية أو غيرها يدًا بيد

أما إلى أجل … أو من غير قبض فلا يجوز ربا فلا بد من التقابض في المجلس يدًا بيد وإلا يكون ربا. نعم.

لا حرج في ذلك، إذا اشترى دولارات أو أي عملة أخرى وحفظها عنده، ثم باعها بعد ذلك إذا ارتفع سعرها، فلا بأس

لكن يشتريها يدًا بيد لا نسيئة؛ يشتري دولارات بريالات سعودية أو بدنانير عراقية يدًا بيد، العملة لابد أن تكون يدًا بيد مثل الذهب مع الفضة يدًا بيد. والله المستعان

الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

حكم الفوركس و تسجيل المبلغ في الحساب البنكي بمثابة القبض، وبذلك صدرت القرارات والفتاوى الجماعية؛ ولذلك فمن أهم شروط التعامل بالعملات ما يلي:

– أن يتم البيع والشراء بصورة فورية وليس فيها شرط التأجيل
– أن تدخل العملتان وتسجلا في حسابي البائع والمشتري .
– يتم دفع ثمن الصفقة بالكامل دون اي تاخير.
– الحساب يكون خالي من الربا والفوائد, فاذا وجدت أي فائدة فالصفقة ستكون باطلة ومحرمة طبقا للشريعة الاسلامية.

افتح حساب اسلامي خالي من فوائد التثبيت مع NSFX

تداول العملات حلال ام حرام و بيع و شراء من البورصة العالمية 2022

تداول العملات حلال ام حرام و بيع و شراء من البورصة العالمية 2022

تداول العملات حلال ام حرام

تداول العملات حلال ام حرام

تداول العملات حلال ام حرام و بيع و شراء من البورصة العالمية

تداول العملات حلال ام حرام حيث يتم متابعة العملة على شاشة الكمبيوتر وتتم عملية شراء وبيع العملات وفقا لتقلبات الاسعار في البورصة .
شاكرين لكم حسن تعاونكم , وجزاكم الله خيرا .

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا حرج في بيع وشراء العملات الأجنبية من البورصات العالمية إذا خلت من المحاذير الشرعية الموقعة في الربا أو الغرر والجهالة أو التغرير أو الخداع.

فما دام القبض يتم في وقت إجراء المعاملات وهو ما يعبر عنه في كتب الفقه بالقبض في المجلس وليس هناك نسيئة فلا حرج في ذلك.

وإذا كان التحويل أو البيع في عملة واحدة فلا بد من التماثل ويحرم التفاضل أما إذا كان بين عملتين مختلفتين فلا حرج في التفاضل إذا تم القبض في نفس المجلس.

والله أعلم.

افتح حساب اسلامي خالي من فوائد التثبيت مع NSFX

ما حكم المتاجرة بالعملات مباشرة ،أو عبر اللأسواق المالية (البورصة)؟ 2022

ما حكم المتاجرة بالعملات مباشرة ،أو عبر اللأسواق المالية (البورصة)؟ 2022

ما حكم المتاجرة بالعملات

ما حكم المتاجرة بالعملات

ماحكم المتاجرة بالعملات سواء كان التعامل مباشرة ،أوعبر اللأسواق المالية المعروفة (البورصة)؟

ما حكم المتاجرة بالعملات فلا بأس بتجارة العملات عبر الإنترنت إذا اجتُنبت المحاذير، وروعيت الضوابط الشرعية في تبادل العملات

النوع الأول : التعامل الحاضر بتسليم العملة المباعة وتسلم العملة المشتراة في مجلس العقد. وهذا يعد أقل الأنواع وقوعاً وتأثيراً في سوق العملات

النوع الثاني : التعامل العاجل حيث يتم التسلم والتسليم خلال يومين من تاريخ عقد البيع، مع مراعاة أيام العطلات، حيث لا تحسب ضمن المدة؛ لتوقف الأسواق عن العمل

النوع الثالث : التعامل الآجل بما يزيد على الفترة المحددة للتسلم والتسليم في التعامل العاجل.
وعادة ما يكون خلال شهر أو أكثر، بالسعر المتفق عليه يوم العقد

النوع الرابع : التعامل بالمقايضة، بأن يبيع عملة بأخرى حاضراً، ثم يشتري ما باعه بما اشتراه آجلاً.
وحقيقته أنه استغناء مؤقت عن العملة ثم رجوع إليها

وأما صور قبض العملة: فمنها المناولة بالأيدي، ومنها التحويل عبر وسائل الاتصال الحديثة (التلفون والفاكس والتلكس)، ومنها الدفع عبر وسائط بنكية

كالشيكات والاعتمادات المستندية والبطاقات الائتمانية، وبناء على تقدم فيجوز التعامل في العملات بشرطين

الشرط الأول : أن يكون نوع التعامل حاضراً أو عاجلاً، ويغتفر في العاجل تأخر القبض يومين أو ثلاثة وذلك لعدم إمكانية إجراء التقابض الحقيقي الحاضر للعوضين لظروف خارجة عن إرادة المتعاقدين

حيث إن عملية الصرف تتم عبر بلدان متباعدة وتشترك في تنفيذها أطراف عدة، مما يحتم تأخر القبض هذه المدة حتى تكتمل إجراءاته النظامية.
ولأن في منعه ضرراً بالدول والتجار الذين لهم مصلحة راجحة وحاجة خاصة لمثل هذا التعامل من أجل الوفاء بالتزاماتهم تجاه الآخرين حيث إن البضائع المستوردة يتم تسديد أثمانها بالعملات الأجنبية.
وبهذا جاء قرار مجمع الفقه الإسلامي وفيه: (ويغتفر تأخير القيد المصرفي بالصورة التي يتمكن المستفيد بها من التسلم الفعلي للمدد المتعارف عليها في أسواق التعامل..).

ولما في ذلك من التوسعة على التجار.

ما حكم المتاجرة بالعملات

فأما التعامل الآجل فهو غير جائز لمخالفته الشرط المتفق عليه وهو قوله صلى الله عليه وسلم (لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل ولا تشفوا بعضها ببعض ولا تبيعوا الورق (الفضة) بالورق إلا مثلا بمثل ولا تشفوا بعضها ببعض، ولا تبيعوا حاضراً منها بناجز).

كما لا يجوز التعامل بالمقايضة لتضمنه الصرف الآجل وهو محرم كما سبق.

الشرط الثاني : أن يتسلم كل طرف عملته التي اشتراها بما يعد قبضاً حقيقياً، كالمناولة بالأيدي، أو حكمياً، كالشيك المصدق 

أو التحويل العاجل الذي لا يمكن إيقافه أو الرجوع عنه، كالبطاقات البنكية التي تخصم من الحساب الجاري مباشرة، فأما التحويل عبر البطاقات الائتمانية فلا يجوز لأمرين:

1- كونها سداد بالآجل يمتد لشهر أو أكثر، وهذه مدة طويلة

2- كون التأخر عن السداد في مدته يرتب على العميل فائدة ربوية

على أن من الواجب التنبيه إلى أن المضاربة في العملات مضر بالاقتصاد في المآل
وعلى المستوى العام

ولذا نجد الفقهاء يحذرون من جعل النقود مقصودة بالبيع والشراء، لأنها وسائل إلى تحصيل المنافع وسد الحاجات بشراء السلع أو الخدمات .
وليست سلعة بنفسها لكي يقع عليها الشراء والبيع ، ولذا فمن صالح البلدان وبخاصة الضعيفة في اقتصادها التنبه إلى خطورة المضاربة في العملات .

ووضع كافة الضمانات التي تقي من أضرارها، حتى لا تتكرر مأساة دول جنوب شرق آسيا، حيث أدت المضاربة غير المقننة في عملاتها والتي لم يوضع عليها قيد ولا مراقبة إلى انهيار تلك العملات مما استتبعه ضرر جسيم في اقتصادياتها .
بينما سلمت من ذلك الضرر دول أخرى كالصين والهند، وذلك بسبب اتباعها سياسة صارمة في المضاربة في العملات
بوضعها قيوداً شديدة في تدفق العملات الأجنبية إلى أسواقها
أو سحبها منها إلى خارج البلاد، لكن هذه سياسة عامة تتولاها الدولة، وليس الأفراد.

والله أعلم

افتح حساب المتاجرة بالعملات اسلامي خالي من فوائد التثبيت